منعت سلطات مطار دبى المدعو كلاوس أولف و أعادته إلى تركيا حيث قدم لدبى لإقامة طقوس
شيطانية مع أتباعه و ذلك على حسب ما ذكر بصحيفة البيان الإماراتية .
و كما يظهر بالصور هيئته البشعة و تغييره لخلقة الله بما يرضى عنه الشياطين التى يتبعهم و تبدو كميات كبيرة من هذه الأشياء التى يضعها على وجهه و جسده بخلاف الوشام المخيفة التى يغطى جسده بها .
و عبادة الشيطان فكر قديم يعود للقرن الأول و تزعمه الغنوصيون الذين كانوا يرون أن الشيطان مساو لله " و العياذ بالله " و تطور على يد البولصيون الذين رأوا أن الشيطان هو خالق الكون و لابد من عبادته لعنهم الله أجمعين .
أما عن طقوسهم فلهم قداسان أولهما " القداس الأسود " و يستحضر فيه الشيطان فى غرفة مظلمة رسم على حوائطها رسومات شيطانية و بها مذبح مغطى بالسواد و فوقه عظام بشرية فى كأس كبيرة أو خمور حال عدم توفر العظام و يوجد خنجر لذبح الضحية و نجمة الشيطان ذان الأجنحة الخمسة و ديك أسود اللون و صليب منكس . و يبدأ القداس بإمساك الكاهن أو الكاهنة بعضا ثم تلاوة القداس لاستحضار الشيطان ثم يذبح الكاهن الديك و يشرب من دمه ثم يمرر للجميع ليشربوا الدماء .
و القداس الثانى هو القداس الأحمر الذى يذبح فيه بشر و غالبا ما يكون طفل ابن زنا كى لا يستدل عليه من السجلات و الزنا يقع بينهم و هنا تكون سهولة الحصول على الضحية و كذلك هر " قطة مع الطفل ثم تشرب دماء الضحية و تناول لحمهما .
الحمد لله على نعمة الإسلام .

















أعوذ بالله منظر بشع و مخيف .
ردحذفلعنك الله وقبح الله من يتبعكم
ردحذف